
يتم استخدام الذكاء الاصطناعي لتحليل التفاعل بين الأفراد في البيئات الاجتماعية، سواء في العمل أو عبر الإنترنت.
ومن ناحية أخرى، قد تؤدي الاعتماد المفرط على الذكاء الاصطناعي في رعاية الصحة النفسية إلى تقليل التفاعل البشري، مما يؤثر على العلاقات الاجتماعية.
تعتمد أنظمة الذكاء الاصطناعي على جمع كميات هائلة من البيانات الشخصية، مما يثير مخاوف بشأن الخصوصية.
لا يمكن الاعتماد على الذكاء الاصطناعي فقط في تشخيص الحالات النفسية. يجب أن تظل هذه التقنيات مكملة لعمل الأخصائيين النفسيين، وليس بديلًا عنهم.
وانظر أيضا السيبرنطيقا وأوائل الشبكات العصبية في تاريخ الذكاء الاصطناعي. من بين الباحثين الذين وضعوا أسس للنظرية الحساب، السيبرنطيقية ق، نظرية المعلومات، والشبكات العصبية كان آلان تورنغ، جون فون نيومان، نوربرت فينر، كلود شانون، وارين ماكلاو، التر بيتس ودونالد هب. ^
كيف يغير الذكاء الاصطناعي مستقبل الأعمال والتكنولوجيا
إذا كان لا يمكن إعادة برمجة الذكاء عن طريق الإدخال المباشر لرمز جديد، ولكنه يتطلب من الذكاء إعادة برمجة نفسه من خلال عملية تحليل واتخاذ قرار بناءً على المعلومات المقدمة من قبل الإنسان، من أجل التغلب على السلوك الذي لا يتوافق مع غرض الآلات أو قدرتها للعمل بشكل طبيعي، فإن علم النفس الاصطناعي هو بحكم التعريف هو المطلوب.
الذكاء الإصطناعي >> الذكاء الاصطناعي في علم النفس: تحليل السلوك البشري وتقديم الدعم العاطفي
مثال عن دردشة آلية علاجية مثل هذه هو "ووبوت"؛ وهو دردشة آلية تتعلم التكيف مع شخصيات مستخدميها وقادرة على إرشادهم خلال أنواع عدة من العلاجات وتمرينات الحديث المستخدَمة عادةً لمساعدة المرضى على التعامل مع مجموعة الإمارات من الحالات.
في هذا المقال، نستكشف كيف يساهم الذكاء الاصطناعي في علم النفس، وهل يمكن أن يتفوق على العقل البشري، وما هي المجالات التي يخدمها.
تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت الإمارات أضف تعليقاً
على سبيل المثال، يمكن للبرامج الذكية معالجة كميات هائلة من البيانات الناتجة عن استبيانات أو دراسات تحليلية، مما يساعد في تقديم توصيات دقيقة للعلاج.
وهناك مجموعة واسعة من المصنفين متاحة، ولكل منها نقاط قوتها ونقاط ضعفها. ويعتمد أداء المصنف بشكل كبير على خصائص البيانات المراد تصنيفها. لا يوجد تصنيف واحد يعمل على النحو الأفضل في كل المشاكل وهو ما يشار إليه بنظرية «لا توجد وجبة غذاء مجانية».
يساهم الذكاء الاصطناعي في تحليل بيانات البحوث النفسية بشكل أسرع وأكثر دقة، مما يفتح آفاقًا جديدة في فهم العقل البشري.